أرشيف المدونة الإلكترونية

الأحد، 30 مايو 2010

قارئ الاشجان..







هو لم اصل انا بعد مدينته

حــد البوح....

وانا سيجت به حدود مدني

حــد الصمت....

حتى اصل ابواب مدن البوح

وخلف اسوارها انا وإياك..
.
حين تصل مدينة صمتي

وخلف سياجها لااحد إلااك...

ونستوطن اعماق الوجدان..

ويسجى الورد صحارى البوح ..

وينسكب حبر قارئ الاشجان

حروف تقراء على جدار الصمت..
.
.
.
.
.
.

ليست هناك تعليقات: