هو لم اصل انا بعد مدينته
حــد البوح....
وانا سيجت به حدود مدني
حــد الصمت....
حتى اصل ابواب مدن البوح
وخلف اسوارها انا وإياك..
.
حين تصل مدينة صمتي
وخلف سياجها لااحد إلااك...
ونستوطن اعماق الوجدان..
ويسجى الورد صحارى البوح ..
وينسكب حبر قارئ الاشجان
حروف تقراء على جدار الصمت..
.
.
.
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق